خواطر 2016
أحملك الخراب الذى لحق بسعادتنا ...
لكن ماذا يساوى الكلام أمام الخسارات الكبرى التى لا تعوض ؟؟
لا شئ , نعم لا شئ..
أعرف أنك كنت تكابر وأن قلبك كان منكسرا ,
وعندما أخبرتك لاحرك غيرتك ...
كنت أشتهى أن تلعننى ,
أن تضرب رأسك فى الحائط ,
أن تمزقنى وتنزع أطرافى مثل لعبه ,
أن تأكلنى أذا شئت ,
أن تنعتنى بكل النعوت التى تشتهى ,
أو أن تقول كلمه وأحدة فقط ...أحبك
أن تقول أنا فى حاجه ماسه اليك ,
أبقى أرجوكى أو حتى لا ترجونى ,
لست فى حاجه الى اى اعتذار ...
آه لو فعلت ,
لتركت كل شئ بدون أدنى ندم ولتبعتك
نحو حتفى أذا أستدعى الأمر ..
ولكنك بقيت صامتا..
تعليقات
إرسال تعليق