وبعد مرور ثلاث سنوات على تهجيرهم ،
هل سيبقى المسيحيّون أمانة في أعناق المراجع الدينية والسياسين او المجتمع الدّوليّ ؟
ماذا بعد تهجير المسيحيّين ...؟
هل ما يحدث لهم هو مشروع لقلع جذوره التاريخية و الحضارية والانسانية ..؟
وهل من خطّة لإرجاع المهجّرين إلى أرضهم وأرزاقهم ..؟؟؟؟
# الازمة مستمرة ...
وكل شى اسوء من قبل والحال هو كما كان قبل والان ...
ونتمنى ان تزول هذه الغيمة السوداء ويعود الامن والامان
ويسود السلام والمحبة وتنتهى الالام وأوجاع الناس ....
سلام عليك يا عراق النهرين ..... سلام لتراب ارضك و الرافدين ..؟
False information. The same information was checked in another post by independent fact-checkers.
See why
تعليقات
إرسال تعليق