ولا نفيق على هذا الحنين إلا لحظة يحيطنا القبح والظلم والعبث والفوضى والاضطراب في هذا العالم ..

فنشعر أننا غرباء عنه وأننا لسنا منه ..
وإنما مجرد زوار وعابري طريق ولحظتها نهفو إلى ذلك الوطن الأصل الذي جئنا منه ونرفع رؤوسنا في شوق وتلقائية إلى السماء
و تهمس كل جارحة فينا ( يا الله أين أنت ) ...
هكذا الدنيا .. لقاء ثم فراق ...
كحال الشمس إذا مالت وراح يلفها الشفق ...
مساء الخير ...
مساء الورد ...
All reactions

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

الى برج الجدى ...مع حبى وتقديرى..؟

طائر حر ....؟