- الحصول على الرابط
- X
- بريد إلكتروني
- التطبيقات الأخرى
بواسطة
yanniyousif
محنة المسيحيين البقاء أو المغادرة ..... ؟؟؟؟؟
فما عساهم ان يفعلوا القادة الدينين و كافة الاحزاب وممثلى الكيانات المسيحية ؟
هل نبقى أو نهاجر؟ انه سؤال صعب جدا والإجابة عليه أكثر صعوبة بعد. ان كانوا يقولون ويرددون دائما في الفترات الماضية لابناء شعبنا المسيحى: أبقوا، فالسلام آتٍ. أما اليوم، فلم يعد بوسعهم قول ذلك ، واعطاء الناس سبباً للبقاء وعدم المغادرة و يجب ترك لهم الخيار لأنهم في خطر كبير" أنظروا ما يحدث للقرى المسيحية الاشورية . فقد أُفرغت عشر بلدات مسيحية من تل تمر وصولاً الى الحسكة من سكانها ودُمرت كنيستَان في حين تضرر البعض الآخر وحُرق ونُهب كما وتم تدمير وتلف الصلبان والأيقونات.
وعدد المختطفين ارتفع إلى نحو 350، وانه تم قتل 15 شخصا من بين الرهائن الذين كانوا يدافعون عن قراهم وأسرهم.
وأنه يتم الاستعداد، لعملية إعدام جماعية في مسجد باب الفرج في منطقة جبل عبد العزيز، التي تسيطر عليها الدولة الإسلامية ".
يسبب لنا ذلك بمعاناة كبيرة ونتساءل في بعض الأحيان ما الذي قد ينتظرنا بعد؟
يريد الناس الهروب و المغادرة لأن الظروف المعيشية تدهورت بشكل كبير منذ العام الماضي:
وان الناس يحتاجون للأكل واللباس والماء والعناية الطبية وكافة الخدمات الاخرى . وبشكل مستمر وليس بقائهم تحت رحمة احد ليتذكروا هناك بشر تركوا كل ما لديهم ورائهم وهجروا وبدون سبب او جه حق من دورهم وقراهم ."لم يعد بوسعنا البقاء وننتظر ؟
فليقولوا ذالك المرجعيات الدينية المسيحية وغير المسيحية وكافة القادة السياسيين والحكومة الاتحادية "لم يعد بوسعنا القول: عليكم بالبقاء" ...
ويشعرون المسيحيون بأنهم متروكين من قبل أوروبا، التي "تدعي وجود علاقة مميزة مع المسيحية، ولكنها تفشل في التأثير على القرار للمرجعيات المسيحية والسياسية
ولكن الهجرة: إلى أين؟
"أين يذهب المسيحيون؟ هناك مشكلة في المشكلة ....؟؟؟؟؟
ونطلب من إيطاليا ودول أوروبية أخرى على: أولاً، دعم و وضع سياسة تأشيرات الدخول الخاصة بالمسيحيين المهجرين . وثانياً ...انه من الضروري السماح للمضطهدين من كافة الاقليات و المكونات للحصول على وضع اللاجئين لتفادي وقوعهم في أيدي المتاجرين بالبشر."
فهل من حل ...؟نسأل القادة الدينين أولاً ...ثم القادة السياسيين ثانيا ...؟
عسى ولعل ان يجدوون لنا حل يرضى الجميع ....؟
All reactions
تعليقات
إرسال تعليق