قصة يوسف ...؟؟؟؟
يوسف 👉👈 عليه السلام
👈 تامر ابناء يعقوب عليه السلام على اخيهم يوسف ظنا منهم ان اباهم يحبه اكثر منهم ، فطلبوا من ابيهم ان يسمح ليوسف باللعب معهم ، وعندما ابدى خوفه عليه طمانوه بانهم قادرون على حمايته فاخدوه معهم ، وعندما ابتعدوا عن الناس اتفقوا على القائه في البئر ، ودبحوا طيرا ولطخوه بدمه قميص يوسف ورجعوا الى ابيهم يبكون
👈 وقالوا له بان الدئب قد اكله ، ولكن سيدنا يعقوب لم يصدقهم ، وفي هذه الاتناء مرت قافله فارسلوا احدهم لياتي بالماء من البئر ، فادلى دلوه فتعلق يوسف بالدلوا وعندما سحبه تفاجا به واخدوه معهم الى مصر وباعوه الى عزيز مصر ، فعاش يوسف في رفاهيه وسعاده ، واحبته زوجه العزيز ولكنه رفض حبها فاتهمته وهو بري فامر زوجها بوضعه في السجن
👈 ودخل معه السجن فتيان ، ذات يوم قال احدهما : اني رايت في منامي طيرا تاكل من راسي
فقال له بوسف تفسير منامك انك ستقتل
وقال التاني : رايت في منامي اني اعصر خمرا
فقال يوسف انت سيطلق سراحك وتصير ساقي الملك ، غادكرني عنده ولا تنساني
👈 ومرت السنوات وفي يوم من الايام راى الملك في منامه سبع بقرات سمان ياكلهن سبع بقرات نحيفات وسبع سنبلات خضر واخر يابسات ، عجز الكهنه عن تفسير الرويا ، فتدكر ساقي الملك صاحبه يوسف الدي كان معه في السجن ، ودهب وسال يوسف عن تفسيرها فقال : ستزرعون سبع سنوات يكون الحصاد فيها كثيرا ثم ياتي بعدها سبع سنوات لا ينزل فيها مطر ولا ينموا زرع فحافظوا على القمح من سنوات الخير لسنوات الجفاف حتى لا تموتوا من الجوع
👈 اعجب الملك بسيدنا يوسف واخلى سبيله من السجن بعد ان اعترفت زوجه العزيز بخطاها بحقه فعينه الملك مسوولا عن خزائن البلد اموال الدوله جاء اخوه يوسف لشراء القمح من عنده فعرفهم ولكنهم لم يعرفوه فسالهم عن ابيهم فقالوا : انه مريض وقد اصيب بالعمى حزنا على ولد له مات وهو صغير
👈 عاد اخوه يوسف الى ابيهم ثم رجعوا مره اخرى لشراء القمح ، عندها عرفهم يوسف على نفسه فاعتدروا منه على مافعلوه معه فسامحهم واعطاهم قميصا له ليلقوه على وجه ابيه فيعود له بصره ، وعندما اقتربت القافله من ديارهم قال يعقوب لجلسائه : اني اشم رائحه يوسف ولما دخلوا عليه القوا عليه القميص فعاد اليه بصره
👈 فرح يعقوب بعوده بصره ورجوع ولده وسار مع جميع اولاده الى مصر فاجتمعوا كلهم اسره واحده متحابه وسجد ليوسف احدعشر اخا وامه واباه وهكذا تحقفت رؤيا يوسف وهو صغير عندما راى احدعشر كوكبا والشمس والقمر يسجدون له
تعليقات
إرسال تعليق