راحة البال ...؟؟؟؟؟



في حالي وترحالي ارحني يابالي

تختنقني العبرة 'ولم أجد لطريقي مسلك لأتنفس منه بعمق،

مسافات تطول وتطول ذليلة الحال لاتنتهي،

تمتد الأيدي ولكن نفتقد الشئ بإفتقاد المشاعر

تقسو الكلمات،

تبتسم زيف الشفاة،

أعين تنهار بملامح الذكريات،

وجوه تغيرها أسباب الضياع

مؤلمة أحيانآ ، وبعض الشئ تغيرها التفاهات،

تختبئ الأنفس وتثير تلك الشائكات بين مرض الفؤاد،

مدافن تنتظر مجيئ الشتاء القاسي

حتى تمطر أمنيات صمت داخله نظرة وصدفة دون ميعاد

أعين تغرق في وحل الإحساس

بين منتصف الفصول لاجدوى لها ولاوصول

فما هو ذاك الحال ياراحة البال.

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

الى برج الجدى ...مع حبى وتقديرى..؟

طائر حر ....؟