The Human........? البشر.........؟
سألت حكيما عن سؤال طالما حيرنى
ما هو اكثر شىء مدهش فى البشر؟
فأجابنى :
البشر يملون من الطفولة فيسارعون ليكبروا
ثم يقومون ليعودوا اطفالا ثانية .؟
يضيعون صحتهم ليجمعوا المال . ثم يصرفون المال ليستعيدوا صحتهم.؟
يفكرون بالمستقبل بقلق . وينسون الحاضر. فلا يعيشون الحاضر و المستقبل.؟
يعيشون كما لو أنهم لن يموتوا أبدا
ويموتون كما لو انهم لم يعيشوا أبدا
مرت لحظات صمت.....؟
ثم سألت:
ما هى دروس الحياة التى على البشر أن يتعلمها...؟
فأجابنى:
ليتعلموا انهم لا يستطيعون جعل احد يحبهم
كل ما يستطيعون فعله هو جعل أنفسهم محبوبين"
ليتعلموا ألا يقارنوا أنفسهم مع الاخرين..
ليتعلموا التسامح و يجربوا الغفران
ليتعلموا أنهم قد يسببون جروحا عميقة لمن يحبون فى بضع دقائق
لكن قد يحتاجون لمداواتهم سنوات طويلة ....؟
ليتعلموا أن الانسان الأغنى ليس من يملك ألأكثر..بل هو من يحتاج ألأقل
ليتعلموا أن هناك أشخاص يحبونهم جدا
ولكنهم لم يتعلموا كيف يظهروا الحب أو يعبروا عن شعورهم
ليتعلموا أن شخصين يمكن أن ينظرا الى نفس الشىء ويريانه بشكل مختلف
ليتعلموا انه لا يكفى أن يسامح أحدهما ألاخر.ولكن عليهم أن يسامحوا أنفسهم أيضا.......؟
قلت بتواضع: شكرا جزيلا لك أيها الحكيم
ما هو اكثر شىء مدهش فى البشر؟
فأجابنى :
البشر يملون من الطفولة فيسارعون ليكبروا
ثم يقومون ليعودوا اطفالا ثانية .؟
يضيعون صحتهم ليجمعوا المال . ثم يصرفون المال ليستعيدوا صحتهم.؟
يفكرون بالمستقبل بقلق . وينسون الحاضر. فلا يعيشون الحاضر و المستقبل.؟
يعيشون كما لو أنهم لن يموتوا أبدا
ويموتون كما لو انهم لم يعيشوا أبدا
مرت لحظات صمت.....؟
ثم سألت:
ما هى دروس الحياة التى على البشر أن يتعلمها...؟
فأجابنى:
ليتعلموا انهم لا يستطيعون جعل احد يحبهم
كل ما يستطيعون فعله هو جعل أنفسهم محبوبين"
ليتعلموا ألا يقارنوا أنفسهم مع الاخرين..
ليتعلموا التسامح و يجربوا الغفران
ليتعلموا أنهم قد يسببون جروحا عميقة لمن يحبون فى بضع دقائق
لكن قد يحتاجون لمداواتهم سنوات طويلة ....؟
ليتعلموا أن الانسان الأغنى ليس من يملك ألأكثر..بل هو من يحتاج ألأقل
ليتعلموا أن هناك أشخاص يحبونهم جدا
ولكنهم لم يتعلموا كيف يظهروا الحب أو يعبروا عن شعورهم
ليتعلموا أن شخصين يمكن أن ينظرا الى نفس الشىء ويريانه بشكل مختلف
ليتعلموا انه لا يكفى أن يسامح أحدهما ألاخر.ولكن عليهم أن يسامحوا أنفسهم أيضا.......؟
قلت بتواضع: شكرا جزيلا لك أيها الحكيم
تعليقات
إرسال تعليق