كيف تربح كل حياتك ....؟؟؟؟؟
الاستعانة بصديق..
وأخذ رأي الجمهور..
وحذف الأنانية من حياتك أمور تؤهلك لأن تربح المليون..
بل أن تربح كل حياتك..
فقد أوجد الله فينا غريزة الاعتماد..
فكل واحد منا في حاجة إلى الآخر للحصول على احتياجاته،
فلا يوجد إنسان في الوجود يشكل في حد ذاته جزيرة مكتفية بذاتها.
فكل إنسان ما هو إلا قطعة من الكل.
وهو جزء من كيانها الرئيسي..
فما من إنسان يستطيع أن يعمل كل شيء بنفسه،
فمن الخطأ أن نشعر بالاكتفاء الذاتي،
ونُبعد أنفسنا عن الآخرين،
ونعيش الحياة في خواء.
فنحن غير كاملين في ذواتنا،
وبقليل من التأمل والملاحظة نجد أن عملية الاعتماد هذه توجد في نسيج الكون كله،
فبدون أشعة الشمس الدافئة سرعان ما تصبح الأرض قبراً متجمداً،
وإذا ما حرمت النباتات من الضوء والتربة والماء فسوف تنقرض من على وجه الأرض.
تعلم أن تقبل حقيقة احتياجك للآخر،
وأن تقدم العون حين يُطلب منك،
فويل لمن هو وحده،
إن وقع،
إذ ليس ثان ليقيمه كما قال سليمان الحكيم..
قلل من التفكير في نفسك، ووجهه نحو الغير،
فإنك ستجد فرحاً في التضحية من أجل خدمة الآخرين.
توقف عن الرثاء لحالك،
والانغماس في أحوالك الشخصية،
واحصل على السلام من خلال مشاركتك لمن حولك.
انزع من داخلك الميل إلى أن تجعل من نفسك مركزاً للكون،
ولا تجعل الأنانية الهدامة محوراً لحياتك..
استأصلها من قلبك واحترم الإنسان..
كل إنسان،
لتكون أداة للعطاء والحب..
فالحب هو الشيء الوحيد الذي نستطيع أن نتقاسمه دون أن نفتقر..
تصادقت كتلة طين مع ورقة شجر جافة،
وكانتا تعيشان معاً، وتتمنيان أن تذهبا إلى النهر المقدس،
وتسبحا معاً لأنهما كانتا تؤمنان أنهما إذا اغتسلتا فيه،
تتطهران من خطاياهما.
وتناقشت الصديقتان في مسألة المسافة الطويلة التي يجب قطعها،
والمخاطر التي ستواجههما حتى تصلا إلى النهر.
وكانتا قلقتين بسبب الأمطار والرياح..
ولذلك..
وضعتا خطة للنجاة،
فاتفقتا على أن تغطي كتلة الطين ورقة الشجر عندما تهب الرياح،
وتغطي ورقة الشجر كتلة الطين عندما تهطل الأمطار..
ونجحت الخطة..
فكانت كتلة الطين تجلس فوق ورقة الشجر في أثناء هبوب الرياح،
وتشكل ورقة الشجر مظلة فوق كتلة الطين في أثناء هطول الأمطار..
حتى وصلتا بسلام إلى نهاية الطريق،
وتمتعتا بالاغتسال في النهر.
وهذا مثل رائع ودليل قاطع على أنك محتاج للاستعانة بصديق،
وأخذ رأي الجمهور
والتخلي عن الأنانية في حياتك.
وان تكون مؤهلا لان تربح المليون ...
بل وان تربح كل حياتك .....
وأخذ رأي الجمهور..
وحذف الأنانية من حياتك أمور تؤهلك لأن تربح المليون..
بل أن تربح كل حياتك..
فقد أوجد الله فينا غريزة الاعتماد..
فكل واحد منا في حاجة إلى الآخر للحصول على احتياجاته،
فلا يوجد إنسان في الوجود يشكل في حد ذاته جزيرة مكتفية بذاتها.
فكل إنسان ما هو إلا قطعة من الكل.
وهو جزء من كيانها الرئيسي..
فما من إنسان يستطيع أن يعمل كل شيء بنفسه،
فمن الخطأ أن نشعر بالاكتفاء الذاتي،
ونُبعد أنفسنا عن الآخرين،
ونعيش الحياة في خواء.
فنحن غير كاملين في ذواتنا،
وبقليل من التأمل والملاحظة نجد أن عملية الاعتماد هذه توجد في نسيج الكون كله،
فبدون أشعة الشمس الدافئة سرعان ما تصبح الأرض قبراً متجمداً،
وإذا ما حرمت النباتات من الضوء والتربة والماء فسوف تنقرض من على وجه الأرض.
تعلم أن تقبل حقيقة احتياجك للآخر،
وأن تقدم العون حين يُطلب منك،
فويل لمن هو وحده،
إن وقع،
إذ ليس ثان ليقيمه كما قال سليمان الحكيم..
قلل من التفكير في نفسك، ووجهه نحو الغير،
فإنك ستجد فرحاً في التضحية من أجل خدمة الآخرين.
توقف عن الرثاء لحالك،
والانغماس في أحوالك الشخصية،
واحصل على السلام من خلال مشاركتك لمن حولك.
انزع من داخلك الميل إلى أن تجعل من نفسك مركزاً للكون،
ولا تجعل الأنانية الهدامة محوراً لحياتك..
استأصلها من قلبك واحترم الإنسان..
كل إنسان،
لتكون أداة للعطاء والحب..
فالحب هو الشيء الوحيد الذي نستطيع أن نتقاسمه دون أن نفتقر..
تصادقت كتلة طين مع ورقة شجر جافة،
وكانتا تعيشان معاً، وتتمنيان أن تذهبا إلى النهر المقدس،
وتسبحا معاً لأنهما كانتا تؤمنان أنهما إذا اغتسلتا فيه،
تتطهران من خطاياهما.
وتناقشت الصديقتان في مسألة المسافة الطويلة التي يجب قطعها،
والمخاطر التي ستواجههما حتى تصلا إلى النهر.
وكانتا قلقتين بسبب الأمطار والرياح..
ولذلك..
وضعتا خطة للنجاة،
فاتفقتا على أن تغطي كتلة الطين ورقة الشجر عندما تهب الرياح،
وتغطي ورقة الشجر كتلة الطين عندما تهطل الأمطار..
ونجحت الخطة..
فكانت كتلة الطين تجلس فوق ورقة الشجر في أثناء هبوب الرياح،
وتشكل ورقة الشجر مظلة فوق كتلة الطين في أثناء هطول الأمطار..
حتى وصلتا بسلام إلى نهاية الطريق،
وتمتعتا بالاغتسال في النهر.
وهذا مثل رائع ودليل قاطع على أنك محتاج للاستعانة بصديق،
وأخذ رأي الجمهور
والتخلي عن الأنانية في حياتك.
وان تكون مؤهلا لان تربح المليون ...
بل وان تربح كل حياتك .....
تعليقات
إرسال تعليق