قال الجنديّ لرئيسه : “صديقي لم يعد من ساحة المعركة سيدي, أطلب    منكم السماح لي بالذهاب والبحث عنه.". قال الرئيس :   ”الإذن مرفوض"!!, “لا أريدك أن تخاطر بحياتك من أجل رجل من    المحتمل أنّه قد مات". ذهب الجندي, دون أن يعطي أهميّة لرفض    رئيسه, وبعد ساعة عاد وهو مصاب بجرحٍ مميت    حاملاً جثة صديقه. كان الرئيس معتزاً بنفسه ف...قال: ”لقد قلت لك أنّه قد مات!قل ليا أكان يستحق منك    كل هذه المخاطرة للعثور على جثّة!؟!” أجاب الجنديّ محتضراً: ”بكل تأكيد سيدي! عندما وجدته كان لا يزال حياً وأستطاع أن يقول    لي : كنت واثقاً بأنّك ستأتي !" الصديق هو الذي يأتيك دائما ًحتى عندما يتخلى الجميع   عنك .....

لا تعطى قلبك لمن لا يحبك فلا تستغرب إذا بحثت عن قلبك ولم تجده وبحثت عن مشاعرك ولم تجدها واكتشفت أن السارق هو أقرب الناس إليك ... فلا تستغرب إذا ماتت أحاسيسك أمام عينيك وماتت امانيك امام عينيك ولفظت حياتك أنفاسها أمام عينيك واكتشفت أن القاتل هو أقرب الناس إليك فلا  تستغرب  إذا حكموا عليك بالشنق حياً وبالضياع حياً وبالموت حياً  واكتشفت أن القاضي هو أقرب الناس إليك ...  فلا تستغرب إذا تحدثوا بالسوء عنك ورموك بما ليس فيك من الصغائر والكبائر واتهموك بما لم ترتكب من الجرائم واكتشفت أن الظالم هو أقرب الناس إليك فلا تستغرب  إذا استغلوا ثقتك بهم وملئوا ظهرك بخناجر الغدر وافقدوك ثقتك بنفسك وباالاخرين واكتشفت أن الخائن هو أقرب الناس إليك ...  فلا تستغرب  إذا دمروك داخلياً واقتلعوا ورودك الحمراء ويبسوالخريف فى بستان عمرك  واكتشفت أن المدمر هو أقرب الناس إليك ...  فلا تستغرب إذا سقوك الحزن قطرة قطرة وسرقوا سنواتك لحظة لحظة ومزقوا أحلامك شريحة شريحة واكتشفت أن المعذب هو أقرب الناس إليك ... فلا تستغرب  إذا علموك الكراهيه بعد الحب...

في يوم صيف حـــــــــــــــــــــار في باص .. أزرق مار .. رايتها والتقت أعينـــــــــــــــــنا أعجبني جسدها الرائع.. ولربما أعجبتها ايضــــــــــــــا وتشابكت نظراتنا.. وأمتلئت أعماقنــا بالاحاسيــس هل هو حب   سريع كالباص ...؟ وفي النهاية وصلنا وتبعتهـــــا ومشيت .. ومعي سجارتي... أنظر الى أين تذهـــــــــــــب ونظرات ونظرات.. تساؤلات وتنهدات .. أ هي حبي الموعـــــــــــــــود أ هي قدري المكتـــــــــــــوب هل سأراك عن قريب.. وهل ستعرفين من أكــــــون لربما .. عرفت أين تعيش .. حبيبتي .. أنا لا أعرف شئيا ســــــــوى أن أحبها .. وتمر أيام .. كنت قبلها وحيدا.. وحزينا لحب متحطم.. مجروح .. لكن .. حبيبتي المجهولة تنتظرنــــــــــــي وتتساءل... هل سيعود هل سأتعرف به.. ماأسمه .. ومن يكون وبماذا يفكـــــــــــــــــر لكني .. أتيت ياحبيبتي المجهولة.. أتيت ولم أراك ... لم أجد سوى الارض المهجورة.. لم القى سوى نظرات حاقدة.... ما حبيبتي .. فلا أعلم أين هي... لكني أحببتها.. لأني أنسان .. ورغم كل شي أبقى أنسان.. أنجح مرة... وأفشل ألف مرة.. لكن الحب يولد من دون لقاء .. يموت بزوال الأمل .. ل...

تتلبسنا الكثير من... المشاعر ... والأحاسيس ... تتراوح قوتها بحسب الحالة التي تعتريك ... والوقت الذي أنتابتك فيه ... موزعة ما بين ... محاجر العين ... الممزوجة بالدمع ... وما بين القلب .. المشبع بنبضات تعلو وتزداد حدتها.. مع قدوم نسمات الهواء العليل ليلاً ... ومع حلول الظلام .. وكلما توغلنا في الليل.. ازدادت النوبات .. وتعالت الخفقات ... وتتشابك الهمسات ... لتعانق تلك اللمسات ... وشيئاً فشيئا .. تتلاشى الروح .. فأغيب عن الزمان والمكان ... ولا تبقى الا روحي التي تعانق طيفه ... والذي أرى فيه ... كُل لمساتي الممنوعة نهارا ... والمتناسلة ليلا... لمساتٌ يُفضل أن لا تتسل إليك ليلاً .. لأنها ستحيل السرير إلي شوك وآسى .. وستحيل الوجوه إلي برك ماء .. والوسائد إلي أطياف تحتضنك ... شعورً بقدر حلاوته ... أجده يمزقني أرباً أربا .. سأترككم... بين لمساتي الممنوعة .. التى ...أصارع نفسي  لأبعادها عند الليل .. كم منعشة هذه اللمسات .. كم ..؟ كم تمنيت ان تكون حقيقة ... و واقع ألامسه فى حياتى .... وكم تمنيت .... ان يكو...

حبيبتي فراشة ٌ ….  تسكُنُ في ضُلوعِي .. عِنوانـُها مَحبتي ….  غِذائـُها دُموعي .. كتبتُها في دَفترى ….  رسالة الشموع ِ .... رسَمتـُها في شَفتي ….  فجراً الى طلوع ِ .. حَبيبَتي أحِبُـها ….  حُباً بـِلا رُجوع ِ .. سَمائـُها صَبابَة ٌ….  وعَينُها خُشوعي .. لا أرتجي مِن دُونِها….  عَيشاً ولا خـُنوع ِ .. حَبيبة ٌ وحُبُها ….  في الأصلِ .... والفروع .....

ساكنة قلبي ...... حبيبتي الغالية لن أقول أحبك كالآخرين كلام زائفٌٌٌُ وعبارات كاذبة سوف لن تكـونـي حـبيبتـي كحـب بــاقـي الرجــال الــلذين يصـولون ويجـولـون من أجل قبلة ورقص على الطبول ستكونين بطيات قلبي وحبي ساكنة قلبي أنت وستكونين حاستي السادسة التي أفوق بها الناس ولنرحل بعيدا عن الأيام لنعيش حياة الأحلام حيث لا حزن هناك ولا حرمان وليس سوى  الحب عنوان .......